0

الصحافة العربية في عصر القنوات العربية
تعريف الكاتب:
ياسر الفهد ولد في يافا (فلسطين) عام 1939 وهو سوري الأصل، فلسطيني المولد. تلقى علومه في دمشق وتخرج في جامعتها حاملاً الإجازة في الأدب الإنكليزي عام1960 ودبلوم التربية عام، 1961. عمل مدرساً وعضواً في مديرية البحوث في وزارة التربية السورية. نال شهادة خاصة في البحث التربوي وبإشراف المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم من مركز بحوث التعليم العالي التابع للمنظمة. عضو جمعية البحوث والدراسات.
[post_ad]

مؤلفاته
مواقف مع الصحافة العربية- دراسة- دمشق 1975.
الصحافة العربية المعاصرة- دراسة- دمشق 1980.
عالم الصحافة العربية والأجنبية 1981.
الموجب والسالب في الصحافة العربية 1986.
مجلاتنا العربية وفن التحرير الصحفي 1990.
الصحافة الثقافية المعاصرة في بلاد الشام 1995.
الصحافة الثقافية في الخليج العربي 1996.
وداعاً للتربية التقليدية 1997.
نحو تفكير جديد 1998.
بين الثقافة والصحافة 2000م

كتبه المترجمة المنشورة:

التربية في بريطانيا 1979.
نحو فهم المستقبلية 1980.
تعليم الكبار في الدول النامية 1986.
اسمه مسجل كخبير في قضايا الصحافة في المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم

الفكرة العامة :
نفور القارئ من الكتب والصحافة بسبب الحملة التكنولوجية التي شنتها وسائل الإعلام الحديثة
مفهوم النص :
تحليل واقع الصحافة و القنوات الفضائية

بطاقة قراءة للنص :

النمط:اخباري
النوع:مقالة
الطبيعة :ادبي
موضوعه:يتحدث النص عن الصحافة حيث ذكر الكاتب بانها في خطر الزوال خاصة بعد ظهور القنوات الفضائية و وسائل الاتصال الحديثة
محتوى النص :
1 ظهور القنوات الفضائية تجعل الصحافة تختفي شيئا فشيئا
2 المقارنة التي اجراها الكاتب بين الصحافة و التلفاز
اهمية النص: على الانسان الارتقاء بالصحافة العربية حتى تستطيع مواجهة ما تتعرض له من طرف وسائل الاعلام الحديثة .

التلخيص
يعتبر الصراع بين الصحف المكتوبة و نظيرتها المرئية قائما منذ ظهور هذه الاخيرة التي سرقت بعض محبي القراءة الذين سئموا من الحرف الجامد الجاف و توجهوا نحو الاستماع السهل الطازج للاخبار متناسين بذلك اهمية الصحافة المكتوبة التي بامكانك الرجوع اليها في اي وقت تشاء على عكس المرئية التي تفرض عليك مكان و زمان ال ضف الى ذلك اعتمادها على حاسة السمع و الخداع البصري و المؤثرات للفت انتباه المشاهد.

إرسال تعليق Blogger