نشر فریق من الباحثین في مجلة العلوم عن تمكنھم من إنتاج خلایا وقود بتكالیف اقل من المعروفة حالیاً وخلایا الوقود تحول غازي الھیدروجین والأكسجین إلى كھرباء وماء، ولھذا فان خلایا الوقود تعتبر مجال ھام من مجالات تركیز العلماء لتشغیل السیارات بوقود غیر ضار للبیئیة. خلایا الوقود التقلیدیة تمتلك كاثود یحتوى على معدن حبیبات نانویة من البلاتینیوم وھي باھظة التي لھا العدید من المساھمات في Maria Forsythe الثمن. یقول مھندس المواد البروفسورة تطویر الكاثود. تقول ان كمیة البلاتینیوم المطلوبة في خلایا الوقود لتشغیل سیارة عادیة یصل قیمتھ إلى $ 4000 وھذا یشكل عائق كبیر في انتشار استخدام خلایا الوقود. كما ان مشكلة أخرى تظھر في الحبیبات النانویة التي تفقد كفاءتھا بعد ان تتلوث بغاز ثاني أكسید الكربون.
الكاثود الجدید وفریقھا البحثي كاثود جدید Forsyth طورت البروفسورة poly من البولمر الموصل والذي یعرف بالاسم العلمي[post_ad]
PEDOT. 4- أو ethlenedioxythiphene) ،(3 والبولمر الموصل ھو عبارة عن بلاستیك یمتلك خاصیة توصیل التیار الكھربي. إن المواد المستخدمة لإنتاج الكاثود الجدید Forsyth تقول سوف تقلل تكلفة خلایا الوقود لتصبح في حدود بضعة مئات من الدولارات وان ھذه المواد محصنة ضد التلوث بغاز ثاني أكسید الكربون. یقوم الباحثون حالیا ببناء خلایا وقود ثلاثیة الأبعاد وذلك لزیادة مساحة السطح اللازم لتولید التیار الكھربي. وتقول إن الكاثود الجدید من الممكن أن یستخدم بطاریة Forsyth من الزنك لتخزین الطاقة في السیارة . یمول ھذا المشروع البحثي مجلس البحث الاسترالي Forsyth وتقول Australian Research Council. إنھا في انتظار الحصول على براءة اختراع وان ھذا البحث سوف یفتح المجال لتصنیع سیارات بیئیة.
إرسال تعليق Blogger Facebook