0
باختراع سجادة مصنوعة من الخیوط المضیئة والتي أذھلت العالم في أحد المعارض Ozenc Soner قام المخترع التركي
العالمیة، حیث أنھا تعمل حسب اتجاه القبلة. أي أن أضاءتھا تزید كل ما كان الاتجاه صحیحاً للقبلة (مدینة مكة المكرمة )

ھل تعرف كیف تعمل ھذه السجادة المضیئة؟ جسمك یستقبل قدرا كبیرا من الأشعة الكھرومغناطیسیة یومیا، تھدیھا إلیك الأجھزة الكھربائیة التي تستخدمھا ، والآلات المتعددة التي لا تستغني عنھا، والإضاءة الكھربائیة التي لا تحتمل أن تنطفئ ساعة من نھار .أنت جھاز استقبال لكمیات كبیرة من الأشعة الكھرومغناطیسیة. أي أنك مشحون بالكھرباء وأنت لا تشعر .. لدیك صداع، وشعور بالضیق، وكسل وخمول، وآلام مختلفة لا تنسى ھذه المعلومة المھمة وأنت تشعر بشيء من ذلك .. كیف الخلاص إذن ؟؟؟؟ باحث غربي غیر مسلم توصّل في بحثھ العلمي إلى أن أفضل طریقة لتخلّص جسم الإنسان من الشحنات الكھربائیة الموجبة التي تؤذي جسمھ أن یضع جبھتھ على الأرض أكثر من مرة ، لأن الأرض سالبة فھي تسحب الشحنات الموجبة كما یحدث في السلك الكھربائي الذي یُمَدَّ إلى الأرض في المباني لسحب شحنات الكھرباء من الصواعق إلى الأرض ..
[post_ad]
ضع جبھتك على الأرض حتى تُفرغ الشحنات الكھربائیة الضارة .. ویزیدك البحث بیانا وإدھاشا حین یقول : الأفضل أن توضع الجبھة على التراب مباشرة، ویزیدك إدھاشا أكبر حینما یقول : إن أفضل طریقة في ھذا الأمر أن تضع جبھتك على الأرض وأنت في اتجاه مركز الأرض، لأنك في ھذه الحالة تتخلص من الشحنات الكھربائیة بصورة أفضل وأقوى !! وتزداد اندھاشا حینما تعلم ان مركز الأرض علمیا : مكة المكرمة !! وأن الكعبة ھي محور الأرض تماما كما تثبت ذلك الدراسات الجغرافیة باتفاق المتخصصین جمیعا !! إذن فإن السجود في صلواتك – أیھا المسلم – ھو الحالة الأمثل لتفریغ 􀍿 تلك الشحنات الضارة .. وھي الحالة الأمثل لقربك من خالق ھذا الكون ومبدعھ - سبحانھ وتعالى...

إرسال تعليق Blogger