0
شرح الكلمات:
فرغوا : أنهوا وأتمّوا .
المألوف : المعتاد الباهر : متوهّج وشديد الإضاءة ناصع : خالص وصاف من كلّ لون مطرّزة : مزيّنة بالخيوط والألوان وما شاكلها .
تغافر : تسامح زمر : جماعات
الفكرة العامة :
 المقترح1: صحيح أنّ الحياة في القرى بسيطة وخالية لكنّ عيدها وإن كان بسيطا أيضا إلا أنّه ذو نكهة خاصّة جعلت كلّ القروييّن يتحيّنون مقدمه.
 المقترح2:أجواء يوم العيد في القرية . 
 المقترح3:وصف الكاتب مظاهر الاحتفال بالعيد في القرية
[post_ad]

الأفكار الأساسية :
الفكرة الجزئية الأولى : 
 المقترح1:من أبرز ما يميّز العيد عن غيره من الأيام ، مظاهر الاستعداد له من زينة وملبس ونحوهما وهذا ما حرص فلّاحو القرية ونساؤها عليه
 المقترح2:استعداد فلّاحي القرية ونسائها للعيد .
 المقترح3:تحضيرات الفلّاحين لاستقبال العيد.
الفكرة الجزئيّة الثّانية : 
 المقترح1:لا يغيّر مقدم العيد حال الفلّاحين فقط ، فها هي فرحته تنعكس على القرية فيزهوا حالها وتتبدّل مظاهرها.
 المقترح2:تغيّر مظاهر الحياة في القرية عند حلول العيد .
 المقترح3:فرحة العيد تحلّ على القرية فتغيّر مظهرها .
 المقترح4:وصف الكاتب مظاهر الحياة في القرية عند قدوم العيد.
 
الفكرة الجزئيّة الثّالثة :
 المقترح1: لم تستثن فرحة العيد أحدا وإنّما عمت ببشرها كلّ الفئات .
 المقترح2:أنشطة أهل القرية في عيدهم .
 المقترح3:مناسك القرويين الدّينيّة ومظاهر مؤاخاتهم في العيد.
 المقترح4:الأنشطة التي يقوم بها أهل القرية يوم العيد.
المغزى العام : 
المقترح1:العيد يوم مسرّة وبهجة مهما كان مكان الاحتفال به .
المقترح2:الفرحة بالعيد والاستعداد له دليل على الإيمان .
 المقترح3:العيد يوم شكر لله على ما أنعم من فضله، وما وفق من طاعته، ويوم راحة نفسية بعد أداء الفريضة 

إرسال تعليق Blogger